Google شركة عالمية مشهورة تعتزم بالتعاون مع مؤسسة سبيس إكس الأميركية لتكنولوجيا الفضاء بتنفيذ مشروع إطلاق أقمار صناعية إلى الفضاء لإنشاء شبكة إتصالات لتوفير الأنترنت الفائق السرعة والمنخفض التكلفة
Google شركة عالمية تريد خوض غمار المنافسة لتتفاوض مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة سبيس إكس لتمويل عملية تطوير الأقمار الصناعية ولوازم إطلاقها إلى مدار الأرض مع شركات أخرى تسريع عملية إطلاق الأقمار الصناعية والتعجيل في إنشاء ما يسمى إنترنت الفضاء وربما ستكلف الشركات أكثر من عشرة مليارات دولار
وكشف سبيس إكس عن مشروع الأقمار الصناعية بأنه الأكبر من نوعه حيث يهدف لإنشاء شبكة إتصالات عالمية توفر لكوكب الأرض والمريخ الأنترنت السريع لحوالي ثلاثة مليارات شخص من غير المستخدمين الحالين لشبكة الإنترنت على الأرض
كما ستحل مشكلة ضعف الإتصال بالإنترنت الموجودة في بعض المناطق حول العالم وسيكون هناك تدفق للبيانات على الإنترنت وينتظر أن تشق طريقها لتوفر الإنترنت لسكان المستعمرات المستقبلية على المريخ وسيتم إطلاق الأقمار الصناعية إلى المدار الأرضي على مسافة 750 ميلا أعلى من الكرة الأرضية وذلك بمسافة منخفضة أكثر من المدار المتزامن الذي تدور فيه أغلب أقمار الإتصالات الحالية وأن تنافس تلك الأقمار الكابلات البحرية المستخدمة حاليا وكل هذا من أجل توفير الإنترنت في أغلب دول العالم وحسب بيان الشركة فربما سيستغرق المشروع أكثر من خمس سنوات إلا أن دخول شركات أخرى في عمليات التمويل والتطوير قد يعجل في إطلاق سبيس إكس لأقمارها الصناعية قبل عام 2020
Google شركة عالمية تريد خوض غمار المنافسة لتتفاوض مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة سبيس إكس لتمويل عملية تطوير الأقمار الصناعية ولوازم إطلاقها إلى مدار الأرض مع شركات أخرى تسريع عملية إطلاق الأقمار الصناعية والتعجيل في إنشاء ما يسمى إنترنت الفضاء وربما ستكلف الشركات أكثر من عشرة مليارات دولار
وكشف سبيس إكس عن مشروع الأقمار الصناعية بأنه الأكبر من نوعه حيث يهدف لإنشاء شبكة إتصالات عالمية توفر لكوكب الأرض والمريخ الأنترنت السريع لحوالي ثلاثة مليارات شخص من غير المستخدمين الحالين لشبكة الإنترنت على الأرض
كما ستحل مشكلة ضعف الإتصال بالإنترنت الموجودة في بعض المناطق حول العالم وسيكون هناك تدفق للبيانات على الإنترنت وينتظر أن تشق طريقها لتوفر الإنترنت لسكان المستعمرات المستقبلية على المريخ وسيتم إطلاق الأقمار الصناعية إلى المدار الأرضي على مسافة 750 ميلا أعلى من الكرة الأرضية وذلك بمسافة منخفضة أكثر من المدار المتزامن الذي تدور فيه أغلب أقمار الإتصالات الحالية وأن تنافس تلك الأقمار الكابلات البحرية المستخدمة حاليا وكل هذا من أجل توفير الإنترنت في أغلب دول العالم وحسب بيان الشركة فربما سيستغرق المشروع أكثر من خمس سنوات إلا أن دخول شركات أخرى في عمليات التمويل والتطوير قد يعجل في إطلاق سبيس إكس لأقمارها الصناعية قبل عام 2020